|
الأخبار -
الرأي والرأي الآخر.
|
|
شتان بين ألأمس واليوم ، بين زمن كان فيه المقاتل الصحراوي يحتل الموقع الريادي في الثورة، كان مفخرة ، حين قدومه من جبهة القتال، يفرح ألأطفال وتزغرد النساء وتطمئن له النفوس ويُقدم ألأبهى وألأجمل في الولائم . حينها كانت القيم ألأخلاقية الصحراويه ومبادئ الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب هي المدافع الحقيقي عن مكاسب ألأمة، مبادئ تٌكمد أفواه الفضوليين وتقيد المنافقين وتهمش القبليين. لم تكن هناك حاجة لا للشرطة ولا للدرك ولاوصية من أي كان. لاعلى الدين ولاعلى المصلحة العامة .
|
|
إقرأ المزيد...
|