الأخبار -
جرائم قيادة البوليساريو.
|
أبيشة لحول ولد المهدي...
هذا هو الجلاد رقم واحد من الجلادين الرذلاء المتخلفين عن المعارك ليقوموا بأقذر المهام وفاءا وولاءا للقيادة، إسمه: ابيشة لحول ولد المهدي من قبيلة الرقيبات، اسواعد، إزداد بالتندوف وواصل دراسته بين التندوف وبشار، ووهران، بعد زيارة بعثة تقصي الحقائق الأممية للتندوف وإعلان الجزائر عن موقفها المساند للبوليساريو والسماح لكل من أراد من سكان التندوف ان يلتحق بالثورة، تبين هذا الأخير بحكم روحه الإنتهازية ان الوقت مناسب للإلتحاق بالثورة، وأنضم لها مع بداية 1976، حيث أرسله البطل سيد احمد مدير الأمن للتدريب بالبليدة وبرج البحري..
|
إقرأ المزيد...
|
الأخبار -
جرائم قيادة البوليساريو.
|
الثلاثاء 02 نوفمبر 2010 بسم الله الرحمان الرحيم عبد العزيز ولد محمد المامي ولد محمد سعيد، المعروف بعبدي حيدرة.، إزداد بمدينة الداخلة يوم 28 غشت 1957م، بدا الإنضمام للتنظيم السري للجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب، بمدينة الداخلة، بعد ذلك بشهور ارغم مع إثنين من رفاقه: منصور احمد باهية، وبيي بيه ولد احميدا، سائق سيارة لإيصالهم لمكتب الجبهة بانواذيبو...
|
إقرأ المزيد...
|
الأخبار -
جرائم قيادة البوليساريو.
|
السبت 28 أغسطس 2010 شكرا لتلفزة العيون ... !! لأني أحد ضحايا جلادي البوليساريو ، ولأني كغيري من الضحايا تهمني كثيرا أخبار هؤلاء الجلادين فقد وجدت لنفسي منذ فترة هواية لا أتمناها لأي من الهواة , فبعد الإعلان عن ميلاد جمعية " ذاكرة وعدالة " وجدتني مضطرا وبحكم مهامي داخل هذه الجمعية أن أجمع ما استطعت من صور من أدمت سياطهم أجسادنا ظلما ودون رحمة ولا شفقة، وصدقوني فليست هواية مسلية ليس لأني أمقت أصحاب الصور التي أجمعها فذلك أمر لا يحتاج إلى تأكيد ، إنما لندرة صور هؤلاء الجلادين خاصة بعد أن افتضح أمرهم وبلغت الفضيحة مداها بعد أحداث 1988 التي شهدتها مخيمات البوليساريو جنوب الجزائر ،
|
إقرأ المزيد...
|
الأخبار -
جرائم قيادة البوليساريو.
|
وقد أثيرت في الساحة الوطنية قضية معاناة وعذابات الشباب الموريتاني في مخيمات البوليزاريو ونعرضها برواية الدكتور القشاط السفير الليبي السابق في المملكة العربية السعودية إجلاء للحقيقة حيث يقول : " بقيت يومين في المخيمات حيث جلست مع الأمين العام الجديد ونقلت إليه تحيات قائد الثورة كما تحدثت معه شارحاً النقاط التي سبق وأن اتفقت فيها مع الولي رحمه الله بما فيها اتخاذ الثورة الصحراوية بؤرة للثورة بالمغرب العربي ومطالبة التونسيين والمغاربة والموريتانيين بحمل السلاح في الصحراء مع الصحراويين والإتحاد ثورياً مع فصائل الثورة في هذه المناطق للوصول للوحدة الشاملة بين بلدان المغرب العربي ..."
|
إقرأ المزيد...
|
الأخبار -
جرائم قيادة البوليساريو.
|
الخميس 29 يوليو 2010 محمد سالم ولد السنوسي المعروف بإسم سالازار: واحد من أقذر وأرذل وألعن جلادي البوليساريو، تم خلقهم من طرف هذه القيادة الفاسدة، لتفرض إحترامها على الناس بالعنف والقهر والإرهاب، ما دامت اصبحت بعد الشهيد الولي عاجزة عن فرض إحترامها بالعمل والوفاء والمثالية واحترام الروح الرفاقية...
|
إقرأ المزيد...
|
الأخبار -
جرائم قيادة البوليساريو.
|
الاثنين 07 يونيو 2010 فاتح أحمد المعروف بأحمد فيليبي: صورته هي المنشورة.. إزداد بمدينة الطنطان، ومنها توجه نحو مدينة العيون ليلتحق بالثورة في بداية 1976م... هذا جلاد من الجلادين الرذلاء الذين كانوا يكلفون بالأدوار الثانوية والقذرة، دور السائق الذي يجلب النساء والفتيات للقيادة، ويقيم لهم الشاي، ويقدم لهم كل الخدمات، ما أحل الله منها وما حرم، وينقل كلام الناس تحت الخيام، عبر تقاريره اليومية، ولم يكن له دور يذكر في السنوات الأولى من الأمن لإعتبار ان معظم المساجين كانوا أقاربه من قبيلة تكنة... ولكن بعد خلق ما يعرف في المخيمات بشبكة موريتانيا تم دفعه في البداية ليقوم بدور الجلاد الرذيل، حيث اشرف على تعذيب وتصفية العديد منهم، وقد حاول إرضاءا لأسياده ان يقوم بدور الجلاد الذي لا يرحم، مما جعلهم ينوهون به وبإخلاصه لهم، ليواصل صاحبنا الغرق في بحر الوحل...
|
إقرأ المزيد...
|
الأخبار -
جرائم قيادة البوليساريو.
|
السبت 05 يونيو 2010
شابة صغيرة، وجميلة من قبيلة أيت اوسى، قبض عليها مع والدها ومجموعة أخرى في كمين قرب الزاك. تسمى: صفية منت الحسان ولد احميدا، خالها الآخ ماء العينين ولد اشياهُ الموظف بالمركب الفلاحي بانخيلة والذي قدم للمخيمات سنة 1991. قضت عدة أسابيع في خيمة قريبها ياسين، بالمخيمات وبعد ذلك تم أعتقالها، وإغتصابها من طرف مدير الأمن أسويد احمد البطل، ولما ظهرت بالحمل تم إعدامها للتخلص منها. عندما سأل عنها والدها محتجا، تم إعدامه كذلك. ,عائلة من قبيلة أيت لحسن قدمت للثورة من بلجيكا، أعتقل والدها ومات تحت التعذيب،
|
إقرأ المزيد...
|
الأخبار -
جرائم قيادة البوليساريو.
|
الجمعة 21 مايو 2010
- سيد أحمد البطل: أحد الرذلاء الذين ركبوا على ظهر هذا الشعب في غفلة من الزمن، وكان تعيينه في اللجنة التنفيذية سنه 1976 جريمة يتحمل مسؤوليتها محمد لامين ولد أحمد وبقاؤه فيها مدة ست سنوات جريمة أكبر يتحمل مسؤوليتها البشير مصطفى. أما تعيينه على الأمن فجريمة في حق الشهداء. كان مجرد صدى ( أعبيد ألكدية) للبشير وتحاليل البشير وأقواله. أما هو فلا ثقافة، ولا تكوين سياسي، إنما جلاد قذر يتحمل مسؤولية عشرات الشهداء من أبناء هذا الشعب، الذين قتلوا في السجن تحت تعذيب جلاديه. كل مواقفه وحكمه على الأفراد يبنيها على أساس نظرته القبلية، فقدان البصر جزء من إنتقام القدرة الإلهية، وما زال إنتقام البشر...
|
إقرأ المزيد...
|